عنوان المدن.. مداخلها، فكيف حال مدينة بريدة إحدى أهم المدن الاقتصادية إذ تعاني مداخلها المتعددة من مشكلات واختلالات عدة أهمها التشوهات البصرية، فكيف تستقبلك مدينة كبيرة بصهريج ماء أو رافعة ومباسط الرمل والبلاط، والجهات المعنية صامتة بعد أن تركت الحبل على الغارب، لا مجسمات جمالية في المدخل، ولا أشجار خضراء كحال مداخل كل المدن، إلا التصحر والجفاف.
ومداخل بريدة هي: مدخل طريق الملك عبدالعزيز شمال - جنوب، مدخل طريق الملك عبدالله شمال وجنوب، طريق أم المؤمنين عائشة شمال، طريق الملك فهد شرق وغرب، مدخل الأمير فيصل شرق وغرب، طريق الرياض القديم شرق، أما عيوب المداخل فلا يمكن ان تخطئها العيون، فلا مجسمات جمالية، وتشوهات بصرية، وانتشار الورش وصهاريج المياه وناقلات البضائع، وعدم وجود أشجار طبيعية.
ويقول عبدالله الدخيل إن مداخل مدينة بريدة حالها لا يسر، فهي تفتقد أبسط الجماليات، والمأمول من الجهات المسؤولة مواكبة المرحلة، فالوضع الحالي غير لائق ببريدة،
ويتفق معه عبدالله النغيمشي، ويضيف أن المشكلة لا تقف عند واجهات بريدة، فالطرق الرئيسية داخل بريدة ما زالت تنقصها بعض الخدمات المهمة، وتعاني من الحفريات.
أما أحمد العييري فيضيف بأن مدينة بريدة تعد المركز الإداري لمنطقة القصيم وتزدحم بالسكان والزوار وفيها مدينة أنعام تعتبر كبيرة وجاذبة، وتعد بريدة سلة المملكة من التمور والفواكه والخضار والدواجن، ويفاجأ الزائر عند وصوله بعدم الاهتمام بالمداخل واللوحات، مع العلم بأن مداخل المدن في جميع العالم تعتبر الواجهة الحضارية، «أتمنى أن تعاد بوابات بريدة القديمة حسب الاتجاهات، وتستغل الأماكن المرتفعة بلوحات ترحيبية مضيئة».
ويختم فهد المهوس: مدخل أي مدينة هو عنوانها للقادم، ومع الأسف الشديد مداخل مدينة بريدة لا تليق، ونتمنى أن يتم العمل على تحسينها وعمل مجسمات وتكثيف اللوحات الإرشادية خصوصا للمواقع التي تهم السائح، والمواقع التجارية.
ومداخل بريدة هي: مدخل طريق الملك عبدالعزيز شمال - جنوب، مدخل طريق الملك عبدالله شمال وجنوب، طريق أم المؤمنين عائشة شمال، طريق الملك فهد شرق وغرب، مدخل الأمير فيصل شرق وغرب، طريق الرياض القديم شرق، أما عيوب المداخل فلا يمكن ان تخطئها العيون، فلا مجسمات جمالية، وتشوهات بصرية، وانتشار الورش وصهاريج المياه وناقلات البضائع، وعدم وجود أشجار طبيعية.
ويقول عبدالله الدخيل إن مداخل مدينة بريدة حالها لا يسر، فهي تفتقد أبسط الجماليات، والمأمول من الجهات المسؤولة مواكبة المرحلة، فالوضع الحالي غير لائق ببريدة،
ويتفق معه عبدالله النغيمشي، ويضيف أن المشكلة لا تقف عند واجهات بريدة، فالطرق الرئيسية داخل بريدة ما زالت تنقصها بعض الخدمات المهمة، وتعاني من الحفريات.
أما أحمد العييري فيضيف بأن مدينة بريدة تعد المركز الإداري لمنطقة القصيم وتزدحم بالسكان والزوار وفيها مدينة أنعام تعتبر كبيرة وجاذبة، وتعد بريدة سلة المملكة من التمور والفواكه والخضار والدواجن، ويفاجأ الزائر عند وصوله بعدم الاهتمام بالمداخل واللوحات، مع العلم بأن مداخل المدن في جميع العالم تعتبر الواجهة الحضارية، «أتمنى أن تعاد بوابات بريدة القديمة حسب الاتجاهات، وتستغل الأماكن المرتفعة بلوحات ترحيبية مضيئة».
ويختم فهد المهوس: مدخل أي مدينة هو عنوانها للقادم، ومع الأسف الشديد مداخل مدينة بريدة لا تليق، ونتمنى أن يتم العمل على تحسينها وعمل مجسمات وتكثيف اللوحات الإرشادية خصوصا للمواقع التي تهم السائح، والمواقع التجارية.